مركز وثائق الثورة الإسلامية

الكلمات الرئيسة - نظام البهلوی
في تطبيق قضية الشرعية لتفسير علاقات الهيمنة في النظام البهلوي ، يرى همايون كاتوزيان ، من خلال اقتراح نظرية "الاستبداد الإيراني" ، أن حكومة بهلوي كانت تفتقر إلى قاعدة شعبية ، ويعتقد "مارك غازيوروفسكي" أن النظام البهلوي كان يفتقر إلى المعايير الشعبية للشرعية وقدرته على البقاء في السلطة كانت تعتمد على المساعدات الخارجية. مجموعات أخرى من الكتاب ، بناءً على تحليل ماكس ويبر للأنظمة "الأبوية" أو "الأبوية" ، ترى مشاكل شرعية النظام البهلوي نتيجة بناء و تصنيع علاقات القوة داخله ، و هي علاقات غير تشاركية. تعتبر هذه المجموعة من الكتاب أن علاقات الهيمنة في النظام البهلوي كانت تعد استمرارا للسلطة السابقة.
رمز الخبر: ۲۲۴   تأريخ النشر : ۲۰۲۲/۰۴/۲۶

يأتي بعضهم قبل انتصار الثورة بعامين عندما كنا نجتمع بالطلبة ونتحدث عن القضايا، ويسألون لو سقط الشاه من يريد إدارة البلاد، أنا كنت أقول ان السيد الخامنئي إمام جماعة مسجد الكرامة لهو أفضل شخص لتولي رئاسة الجمهورية، إنهم كانوا يستهزؤون بي بالقول ماذا تقول؟ لكن هذا الشخص كان يحمل قوة الإدارة ، قلت لدينا علماء كثيرون في مشهد ، لكننا كنا نفتقد إلى عالم يجمع حوله الشباب من الطلاب والطلبة، بحيث كانت صفوفه في دروس التفسير مملوءة بالمشاركين.
رمز الخبر: ۱۵۲   تأريخ النشر : ۲۰۲۱/۰۶/۳۰

اعترف النظام البهلوي بالكيان الصهيوني المحتل في الـ 23 من 1328. بعد تأسيس الكيان المحتل، بنى النظام البهلوي علاقة وثيقة به. يمكن اعتبار الهدف الرئيسي من هذا التعاون بين النظامين نتيجة المصالح المشتركة لهما، وظهور وتطوير سياسات معادية للعرب ومؤيدة للصهيونية بين المسئولين البهلويين. فالنظامان وبالإضافة إلى التعاون الثنائي في الأربعينات والخمسينات بنوا علاقات رسمية تنظيمية بمنظمة الاستخبارات التركية، انتهى التعاون بين الكيان المحتل والنظام البهلوي وكذلك الأجهزة الأمنية للنظامين، بعد انتصار الثورة الإسلامية وسقوط النظام البهلوي.
رمز الخبر: ۱۱۹   تأريخ النشر : ۲۰۲۱/۰۳/۱۵

ان مدينة قم وبعد دخول آية الله البروجردي و زعامته على الحوزة الدينية، أصبح لها مكانة خاصة، وظهرت حاجة لتكوين التطورات الثقافية الجوهرية والعلمية فيها. بعد الأعمال التي قام بها سماحته تغيرت الآفاق الفكرية للحوزة والثقافية لمدينة قم، وتحسنت كثيرا، قام سماحته في القضايا الثقافية وعند الضرورة، بمعارضة المشاريع الثقافية للحكومة التي كانت تعارض الدين والقيم الروحانية.
رمز الخبر: ۱۱۷   تأريخ النشر : ۲۰۲۱/۰۳/۳۰