رمز الخبر: ۹۷

يوم كان كل مسلمي العالم قلقين على الإمام

في ليلة 12 بهمن، شعر كل الناس بالقلق؛ حتى أنني سمعت أن المسلمين في البلدان الأخرى الذين كانوا محبي للإمام لم يخفوا قلقهم. كان هذا الأمر طبيعياً. لأن الثورة الإسلامية كانت تقف بوجه كل القوى العظمى. فكان كل المسلمين يدعون للإمام في تلك الليلة.

موقع مركز وثائق الثورة الإسلامية؛ كان اليوم الذي من المفترض أن يعود فيه الإمام إلى البلاد بعد غياب دام سنوات، يوم مصيري. هذا وكان كل الناس قلقين، فمن جهة كان النظام قد هدد الشعب، ومن جهة أخرى زاد تواجد عملاء أجانب داخل البلاد، من حدة القلق.

عن هذه القضية، يقول آية الله السيد محمد خامنئي: في ليلة 12 بهمن، شعر كل الناس بالقلق؛ حتى أنني سمعت أن المسلمين في البلدان الأخرى الذين كانوا محبي للإمام لم يخفوا قلقهم. كان هذا الأمر طبيعياً. لأن الثورة الإسلامية كانت تقف بوجه كل القوى العظمى. فكان كل المسلمين يدعون للإمام في تلك الليلة.

Share this news:
اكتب تعليقا