على الرغم من أن العملية الأولى المهمة لمنظمة مجاهدي خلق في طهران (قبل انتصار ثورة سلامي) كانت اغتيال مستشارين أمريكيين ، إلا أن هذه المنظمة ألقت بنفسها في أحضان الولايات المتحدة وأصبحت أداة للولايات المتحدة. وبحسب الوثائق المتوفرة للحكومة ، حاولت أمريكا تنفيذ خططها ضد الجمهورية الإسلامية من خلال الاقتراب من المنافقين ودعم الأنشطة الإرهابية لهذه المنظمة.
رمز الخبر: ۲۹۶ تأريخ النشر : ۲۰۲۲/۱۲/۱۴